بين عابث ولاعب وصامت
لم يكن من حقهم السخرية من ديننا
و كان من حقنا ان نتظاهر لنصرة ديننا ولكى يفهم البعض ان هناك من يحب هذا الدين
لكن وبما اننا فى وطن لم يفهم بعد كيف يتظاهر
وطن محكوم بصفقات ولعب من تحت الرتابيزه
فقد فعل الأمن ما كان يبغ
لكن يبقى
أن الرسالة وصلت للعابثين ... صغار العابثين
وليصمت البابا شنوده كما عودنا.. ليتكلم الرب .. ما قال.... ( صحيفة المصرى اليوم )
5 تعليقات:
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
كل سنة وأنت طيّب يا وليد...
أنت والأسرة كلّها
:)
ـ
وحضرتك طيب يا
دكتور
You have an outstanding good and well structured site. I enjoyed browsing through it »
This is very interesting site... Testimonies about rhinoplasty
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية