من الحرامى
اليوم حال عودتى من عملى مبكراً عبرت على 4 مخابز كانت الساعة 4.5 يعنى المفروض انه اغلقوا كعادتهم
لكن المفاجاة انهم كانوا يعملون بكام لطاقتهم
وكان الخبز امام الأفران بكميات كبيره
جدا
جدا
الملفت للنظر أن كميات الخبز فاضت عن الحاجه
يعنى كميات الدقيق التى تصرف تكفى حاجة الناس وتفيض
علمت ان هناك حملة للتفتيش على المخابز لذلك عجنوا الحصة كاملة ولم يبيعهوا فى السوق السوداء
أذا من الحرامى
الحكومة...
أم أن الكثير من الشعب يشاركهم الجرم
على أبراهيم عيسى
عزيزى المواطن المصر ى هل أنت قرنى ؟؟
6 تعليقات:
كله بيسرق من كله
عشان مفيش حساب
ولا رقابه
لا في الحكومه ولا في الضمير
ـ يا بنت عاديّة، مش كلّه بيسرق. أنا أعرف الكثيرين الذين لا يسرقون، وأنا واحد منهم. لكنّ هؤلاء لا تقرأين عنهم في الصحف.
وأعتقد أنّكِ أيضاً واحدة منهم.
ـ "علمت ان هناك حملة للتفتيش على المخابز لذلك عجنوا الحصة كاملة ولم يبيعهوا فى السوق السوداء"
هل هذا يعني أنّ هناك حملات تفتيش جادّة؟ أم كانت صدفة؟ لو جادة يبقى هذا الجزء من الحكومة على الأقلّ مش مسئول. بس مش معقول هيفتّشوا كلّ يوم طبعاً.
الاحتمال الآخر أن يكون الهدف من التفتيش هو جمع بعض "الإكراميّات".
ـ أنا مش فاهم قوي معنى "على إبراهيم عيسى". هل هناك كلمة مفقودة في الوسط؟
ـ
حرام كان على الاقل تصدقوا بالخبز
لو ما اعطوهم قال الحكومه فيها و فيها
و لو اعطوهم ياخذوها و يرحون يبيعون ما فيه حل ابدا
أكتر فساد بيمس المواطن و أكتر حاجة محتاجين فيها الديمقراطية هي المحليات
ولما بقول مواطن مقصدش المواطن البسيط و المواطن العادي و المواطن أبو شرطة، فساد المحليات و غياب الشفافية فيهم بيضر كل حد بلا استثنثاء
و بيع الدقيق المدعوم بفلوس الضرايب في السوق السودة ده أبسط مثال
المسلى أنهم يزوروا انتخابات المحليات، و يصمموا قوانين لا تسمح للمواطن و المجتمع المدني أنه يقوم بدور رقابي و يطرمغوا على كل حاجة، و بعدين يقولوا أثبت فشل سياسة الدعم، و أي دعم بيؤدي لسوق سودة و فساد و بالتالي أحسن لنا نلغيه.
و الألطف أن المعارضة بتوه و تبدأ دايما بالرد على كلامهم، فاليسارى يدافع عن الدعم من غير ما ياخد باله من الخطأ الشديد أصلا في غياب الشفافية و الديمقراطية، و الليبرالي يقول فعلا الدعم كخة و هكذا
المشكلة أن عندنا حدوتة البيضة و الفرخة، أي مطالب ديمقراطية ملهاش تأثير فعلى من غير تحرير المحليات، و باين كده تربيطة فساد المحليليات محمية من فوق خالص (أبسط شيئ لا يمكن تصور جعل منصب المحافظ بالانتخاب من غير ما يكون مجلس الشعب منتخب بجد)، يبقى نصلح من فوق ولا من تحت؟
سيبك من ده كله حل موضوع العيش أن الحي بتاعك يبقى فيه امبراطور مخدرات سابق فاتح فرن داعمه من أمواله الخاصة لزوم التوبة و غسيل الأموال، أحسن عيش ممكن تاكله في مصر و ربنا يخليلنا الحج (أنا عندي شكوك أن هو اللي حايش الأمن عن بيتنا كمان).
د رامى
اقصد
على راى ابراهيم عيسى
وفعلا فيه ناس مش حرامية
بس يا دكتور الاغلب حراميه
بتاع اللبن بيغش
وبتاع الاحذيه بيغش
والبقال
وبتاع الفول
منظومة غش وسرقه
وانا اظن ان التفتيش
كان من خارج المحافظه
لاننى اعلم ان مفتشى المحافظه تمام التمام
مره رحت اشترى عيش فينو
المهم مكنش معاى كيس
فقلت للراجل ممكن ورقه
فجاء بكراس قديم
ومزق ورقتين منه
واعطاهم لى
فى المنزل وجدت فى الورقتين حسابات الفرن القديمه
مكتوب الاتى
1 قهوة
2 ملح وسكر
و
و
و
5 تموين
كل يوم خمسة جنيه تموين
والغريب يا دكتور ان صاحب الفرن الفينو بيبع الدقيق المدعم
اصل الحكومه دعمت الفينو كمان
والغريب ان البيع اشترك فيه المسيحى والمسلم
لان صاحب الفرن الفينو مسيحى
يعنى الشعب اتفق ايضا على التهليب
وانا معاك ان فعلا فيه ناس محترمه
لكن قله
وبيقلوا وبينقصوا
بنت عادية شكرا ليك
زعنف
شكرا لك
علاء
رد مقنع
فعلا سعيد بتواجدك معى
I want to modify what "bent 3adeya " said:
It is a long sequency of harm, someone harm you so you transfer your problems to the others that use your work or your help and so on, we never stop and look back to know the reason of our problems and try to solve the initial reason,for example, when the oil prices increase for no reason you see traffic costs increase too and so on without a single man ask why did the oil price increase
in any other place they make protests against the initial reason before they start to find alternative ways to solve it, that is not what we do
anyway, the government represent the nation it rules weather we agreed or not, corrupted gov represent either a corrupted nation or a negative one or both, I think we are both
The good people are so few and gets fewer that is because they always get disappointed quick and fly away to some other country, half my friends already left to canada and astonished that I want to stay here, they simply think I am a big donkey, I am starting to think so too :(
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية