الجمعة، ديسمبر ٣٠، ٢٠٠٥

وتبقى مصر بلد الأمن والأمان و ينتصر الأمن

تعلن وزارة الداخلية عن مسابقة فى الأمن والأمان
السؤال الأول
كم عدد جنود الامن المركزى القادرون على قتل طفل صغير؟
هل الاجئ النائم فى الشارع له حرمة ولا عازب ؟
هل تعتقد ان قتل 23 طفل وامراة وشيخ يؤثر فى سمعة امان مصر وامانها؟
وان كان يؤثر هل من الممكن ترقيع غشاء السمعه لمصر ؟
علل
لماذا مات ال23 سودانى
هل لانهم مقشرين ؟
أم لانهم محمصين ؟
هل تظن ان أبو مصعب الزرقاوى والقاعدة هم من قتلوا ال 23 قتيل ؟
أم أن هؤلاء السودانين ينتمون لتنظيم الاخوان المنحل ؟
ترسل الاجابات على اقرب فرع للامن المركزى
الجوائز
هروات معدنية وبلاستيكيه وكهربائيه؟

13 تعليقات:

في ٩:٢٥ م , Anonymous غير معرف يقول...

اللي نفسي أفهمه بجد!
إيه اللي فكرهم بيهم النهاردة؟
شهرين معتصمين محدش كلمهم!
إيه اللي فكرهم بيهم النهاردة؟


يكونش الريس كان ناوي يعدي من هناك؟!

 
في ١٠:٢٤ م , Anonymous غير معرف يقول...

اجابة ايه اللي فكرهم من قسمين

أولا رأس السنة جاية و عيب أخواتنا المتريشين و ضيوفنا اللي هيجوا يتفسحوا و يمهيصوا في المهندسين اللتي هي فخر مصر كلها و بالذات في الليالي المفترجة اللي زي رأس السنة يشوفوا المنظر الغير حضاري الكخة خالص خالص خالص ده.

و السبب التاني أنه بسلامته حبيب الظالمي خد تجديد مكافأة ليه على أائه، الراجل جه يبص في سجله لقى كله فشل في فشل، الحاجة الوحيدة اللي نجح فيها هي قتل الضعفاء و التنكيل بالناس في الشارع، قام قاللك أكيد الرأس الكبيرة بيكافئني على الكلام ده و قال في نفسه نديله هدية حلوة قبل السنة ما تخلص.

قعد يدور على ناس يضربهم ناس يضربهم لقى منتج المضاريب المحلى كله مشغول برأس السنة و مش بيعمل شغب و مظاهرات و اعتصمات فقالك ننكل بقى بالسودانيين، أهم برده أخواتنا و مننا و علينا.

و بعدين روح أقرأ اللي نورا يونس كتبته و أنت تعرف أن مش الأمن بس اللي كلاب

 
في ١١:٢٦ م , Blogger وليد يقول...

يا علاء
هات لينك عشان نعرف كل الكلاب

 
في ١٢:١٩ ص , Blogger freeSoul يقول...

ساجيب عن سؤال واح:
لماذا ماتوا؟

ماتوا لان هناك 76 مليون نذل مصرى, ماتو لان المارة فى الطريق بدلا من الدفاع عنهم وقفو يشجعون قوات الامن
اليوم هم وغدا و الامس و البارحة متنا و نموت و سنموت نحن

 
في ١٢:٣٣ ص , Anonymous غير معرف يقول...

اتفضل يا وليد لينك

http://www.norayounis.com/2005/12/30/74

طبعا ممكن يكون دول كانوا قلة و من فظاعة اللحظة نورا حست أنهم كتير، الحق يقال أني كل ما كنت أكلم حد عن اللاجئين أثناء اعتصامهم كان التعليق الوحيد هو بكره هنبقى مطرحهم.

لكن قلة تهتم بنضافة الجنينة على حساب أرواح البشر، قلة تتسأل مش يمكن الأمن معذور، قلة تهلل و تبارك و تشجع الكلاب كافية لأن الواحد يتقرف (مش من قلة أسباب القرف يعني).

يا فري سول معاك حق، المصيبة أنه مينفعش حتى الواحد يعمل فيها بلا ضمير و يقولك و أنا مالي و مال السودان لأن اللي حصل ده ممكن يحصل مع أي واحد فينا، الأمن بيتعامل مع الناس بمساواة تامة التعذيب و القمع للجميع.

 
في ١٢:٥٦ ص , Blogger وليد يقول...

كانت السودان جزء من مصر
وهتفضل جزء من مصر


وفى الاول هما بشر ليهم الحق فى الحياه


والخيبه التقيله ان جيش من الهمج مش قادر يبعد لاجئ غير مسلح
ويقتل منهم 23 طفل

فين العقل
والتفاوض
والسفاره
والساعه 5 الصبح

يعنى نايمين


فعلا الفكره ان ازاى مصر ام الحضارة يبقى فيه منظر كخ زى ده

وكمان فى المهندسين اللى فيها علية القوم
اللى هيسهروا فى راس السنه
ويزنوا
ويسكروا

ازاى يزنوا وفى الشارع لاجئين وحشين
المفروض نهيئ لهم الظروف

ونخلى المنظر حلو
عشان وهما نازلين من سهراتهم مبسوطين لا يزعجهم مثل هؤلاء السود الجائعين


ولعن الله الولى

ورضى الله عن عمر بن الخطاب الذى خاف ان يسأله الله عن بغلة تعثرت فى العراق

وقاتل الله الذى قتل 14 مصرى فى الانتخابات
و23 سودانى فى حركة غبيه

ويارب اجعل دمهم لعنة على كل ظالم من ضباط الامن المركزى

واذقهم طعم فقد الولد

 
في ١:٠٤ ص , Blogger R يقول...

فضيحة..
عار...
لو لم أكُن مصريّاً (!!!) لوددت أن أكون أيّ شيء آخر في هذا اليوم،
لأتفادى النظرات المتسائلة:
لماذا قتلتم من لجأ لكُم؟
لماذا صمتّم أمام احتجاجهم طوال هذه المدة؟

لا إجابة لديّ

 
في ١:٣٣ ص , Blogger وليد يقول...

يا دكتور خلاص


النظام المصرى لا يفرق بين اخوان ومسيحى وسودانى وامريكى

كنت مع صديق امريكى مسلم
قال لى انه يعامل معالمة قذرة فى امن الدوله
وان احد اصدقائه من الامريكان المسلمين تم تعذيبه هنا
وهو ما ايدته نشرة العفو الدولية التى نشرتها المصرى اليوم بالامس

خلاص يا دكتور

مصر بقت مكان للموت السهل

مظاهرات فى الاسكندريه احتجاج على المسرحيه
يموت فيها 5
ببلاش

والانتخابات 15
ومظاهرات جامعه الاسكندريه
طالب

والسجون وتحت التعذيب
رقم مفتوح
اكتب كما شئت

الموت ببلاش


فى الاسلام
دخلت داعرة الجنه لانها منحت كلب ماء
ودخلت مؤمنه النار فى قطة لانها منعت عنها الطعام



لا حول ولاقوة الا بالله
منظر الاطفال فى الصور صعب
طفل كان نائم فى هذا البرد
يطلقوا عليه المياة الباردة فى ليلة باردة وهو اصلا نائم فى الشارع
ويصحوا على الضرب والماء
ايه البطولة دى
ايه الجمال ده
مين كلب وضع خطة اقتحام المخيم
ليه محطوش خطة اقتحام تل ابيب
يا اخى اعتبروهم يهود وفاوضوهم
كنت ابعتوا لهم عمر سليمان

ونقول مصر اسلامية
والله الاسلام برئ منها

ولا حول ولا قوة الا بالله

ربنا لا تؤخذنا بما فعل السفهاء منا

 
في ١:٤٣ ص , Blogger وليد يقول...

ربنا يستر فعلا جريمة

 
في ٢:٠٣ م , Anonymous غير معرف يقول...

شكرا لشجاعتك الامن المركزي ده فضيحه شكرا ياوزير
الداخليه يابطل ياشهم ربنا عالظالم

 
في ٦:٤٨ ص , Blogger adhm يقول...

اللى اوسخ من الجريمة هو التغطية الاعلامية
المقرفة للحادث واحضار بعض المخبرين والمرشدين وعمل احاديث معهم واظهار ان كلنا ايد واحدة يا بهجت
مش ناقص الا انهم يذيعوا اغنية بالاحضان يا بلادنا بصوت الواد التخين اللى كان بيغنى فى احتفالات الشرطة من كام سنة دة وهو لابس الميرى

 
في ٨:٣١ م , Blogger خوليو يقول...

ازاى ممكن نتفتح افواهنا بعد كدا قصاد امريكا واسرائيل على اللى بيعملوه فى فلسطين والعراق؟؟
مبارك باع القضية
..
واحنا مابيننا لاسمح الله قواضى؟؟
..
الحمد لله انى مش برا مصر دلوقت, عشان مكنتش هاقدر ادارى ندالتى الا فى وسط ندالة الاخرين, خلينا فى مصر مختبئين فى بعض احسن
ارض الظلم مصر

 
في ١١:٣٦ م , Anonymous غير معرف يقول...

Excellent, love it! Rhinoplasty + boston + board certified + price dentists and greenville south carolina i ninjas the game Awnings ottawa

 

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية