الثلاثاء، ديسمبر ٢٧، ٢٠٠٥

والأغرب

دنيا غريبة فعلا.. تبنى وبتنى وتبنى وتزرع ولا تنتظر الشكر من أحد مجرد اهتمام بهذا البناء الى سوف يسكنونه
ما يؤلم هو الهدم
ينظرون لمبانى الأخير
لطفا هنا من يبنى لكم
لا يريد جزاء ولا شكورا
كل ما يريده هو نظرة امتنان