بثنية كامل....وصفحة الرأى
قرأت مقالة بثينة كامل الاخيرة أو أعترافتها فى جريدة الدستور العدد الأخير تناولت قضية التحرش الجنسى فى القاهرة وفى نهاية المقالة قالت جملة لم أفهمها لقد أتهمت الكاتبة صاحبة الرأى أصحاب دعاوى جلوس المرأة فى البيت بأنهم سبب ما يحدث أو هكذا فهمت من كلامها
فهى انهت مقالها بانتقاد حاد لهذه الاراء
وحتى يعلم الجميع فانا أمتلك شركة صغيرة يعمل بها أكثر من فتاة وسيدة ثلاثة تحديدا و اتعامل مع الكثير من الفتيات فى مجال عملى
لكن لم أفهم ما قالته
لا أعرف لماذا تذكرت خناقات الحوارى المصرية فحين تتشاجر سيدة ما مع أخرى ففى نهاية الخناقة تسب خصمتها وإذا لم تجد فهى تسب الشارع كله على بعضه
احترم الأستاذة بثينة جدا
لكن للأسف لم أفهم مقالتها الأخيرة
ودعونى أعترف أننى لم أفهم شئ مما تكتبه فى الدستور
أشعر كثيرا ان عدائها للفكر الاسلامى يسيطر عليها فى كل شاردة وورادة
سأحاول البحث عن المقال أو كتابته هنا قريبا بإذن الله
5 تعليقات:
كل ده و المرأة لسه مخرجتش من بيتها
سبحان الله
مش جايز سبب الكوارث كلها انشغالها عن اسرتها بره و سايبة الدنيا جوه تخبط في بعضها و النتيجة
بنت منحلة و ولد فاشل و اب عنده جوع جنسي رغم انه متجوز
واضح ان الست بثينة بتكتب من بيتها و مبتخرجش للشارع اساسا
mikmak
بثينة كامل تانى ... هى لسة موش فاكرة البرنامج المهبب اللىكانت بتقدمه فى اذاعة صوت العرب - للأسف - وكان اسمه اعترافات ليلية ... وكانت طريقى أداءها وتلاوتها للتعليق على تليفونات المتصلين توحى بمعانى وايحاءات غريبة افهموها براحتكم لغاية لماالبرنامج اتوقف اذاعته وبعدين نفاجأ جميعا انها اصدرت كتاب بنفس اسم البرنامج .... حاليابتقدم برنامج فى قناة فضائية وبتجيب ناس تعلق على الموضوعات وبرضه شغالة مكاكلمات تلفونية زى بتاعة زمان .حاجة تقرف
السلام عليكم
والله الواحد حزين لمثل هذه الاراء
أدعوا الله أن يهديهم وينور طريقهم للايمان وللاسف هذا مالاحظته فعلا فى كثير من حوارتها وهو معارضتها لاى فكر أو نشاط أسلامى يحدث فى مصر ربنا يهدينا ويهدها وسائر المسلمين لما يحبه ويرضاه
أما بالنسبه يا أخى الكريم عن برنامج أعترافات ليليه وأرجوك أفهمنى فأنا أرى ان الاستاذه بثينه من الشخصيات المحترمه وبالعكس فهى شخصيه جاده جدا ولايرضيها الحال المايل وبرامجها هدافه
ابحث عن بثينة كامل فى نادى الروتارى كل يوم خميس الساعة العاشرة مساءا
فهى زبنة مستداااااااااااااااامة
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية