الخميس، سبتمبر ٢٧، ٢٠٠٧

المحلة تعتصم... وتنتزع حقوقها






عمال غزل المحلة يعتصمون ويضربون ويصمدون أمام لصوص الوطن


عمال غزل المحلة ينتزعون الأن حقوقهم من أيدى اللصوص


عمال غزل المحلة يواجهون عربات الأمن المركزى وقنابله ورصاصته




تضامن معم




تابع تغطية حية هنا




ساعد فى نشر هذه المدونة

ساعد فى إعلام الناس بما يجرى

ساعد فى فضح اللصوص والطغاة

السبت، سبتمبر ٢٢، ٢٠٠٧

من يحمى تجار المخدرات على محطة قطار غبريال




القصة باختصار أن على محطة غبريال اللى بيمر عليها قطار ابوقير تحولت لسوق لتجارة المخدرات وتعاطيها



كتبت فى الدستور عنها لكن لا حياة لمن تنادى والسوق كما هو والتجار الذين يبيعون المخدرات الاقراص والبودرة والحشيش كما هم بل ازدادوا عددا



أين ضباط الشرطة الشرفاء من هذا الأجرام ؟



هل وصل بنا الحال أن يقف تاجر المخدرات ببضاعته على محطة قطار ومعه مقص كأنه صيدلى يصرف روشتة طيبة ؟



هل وصل بنا الحال أن يتكاثر عددهم لهذه الدرجة ؟



بل ويتحول نهاية الرصيف لغرزة يتعاطى فيها المدمنون المخدرات






يا وزير الداخلية



يا محافظ الأسكندرية



يا رجال مكافحة المخدارت أغيثونا من هذا الإجرام



هذه صورة من عشرات الصور صورها واحد من سكان المنطقة ولديه المزيد














الأربعاء، سبتمبر ٠٥، ٢٠٠٧

متضامن مع إبراهيم عيسى ضد النظام المحتل


أخيرا وجد النظام الحاكم (الغاشم) فى مصر الفرصة لكى يقدم إبراهيم عيسى للمحاكمة (بأى سبب) لأنه أذع إشاعات مغرضة عن صحة الرئيس الشاب (79 سنة) محمدحسنى مبارك.
وبالرغم أن إبراهيم فىكل مقالاته أكد أنه صحة الرئيس زى الفل وتمام التمام إلا أنه النظام المحتل لمصر والذى لا يجيد قراءة العربية ولا العامية المصرية وبالطبع لا يمك المال لكى يؤجر مترجم يترجم له مقالات عيسى ..على العموم وبالخصوص جاءت الفرصة للنظام المحتل لكى يقرص أذن إبراهيم كى لا يفتحها للإخوان...
أغلب الظن وكله وأشمله يقول أن هذه قرصة أذن له لا لأنه يقول شائعات بل هى بروفة لمحاكمته القريبة والحقيقة لأن الدستور تحولت لنافذة للإخوان وهو ما لم ينكره إبراهيم حين قال أنهم فصيل مضطهد ولابد من أن يتضامن معهم بالرغم من أنه يختلف معه
على العموم
إبراهيم الأن فى النيابة.. نيابة أمن الدولة العليا.... تمام وكلنا عارفين النزاهة هناك أخبارها أيه