الجمعة، ديسمبر ٣٠، ٢٠٠٥

وتبقى مصر بلد الأمن والأمان و ينتصر الأمن

تعلن وزارة الداخلية عن مسابقة فى الأمن والأمان
السؤال الأول
كم عدد جنود الامن المركزى القادرون على قتل طفل صغير؟
هل الاجئ النائم فى الشارع له حرمة ولا عازب ؟
هل تعتقد ان قتل 23 طفل وامراة وشيخ يؤثر فى سمعة امان مصر وامانها؟
وان كان يؤثر هل من الممكن ترقيع غشاء السمعه لمصر ؟
علل
لماذا مات ال23 سودانى
هل لانهم مقشرين ؟
أم لانهم محمصين ؟
هل تظن ان أبو مصعب الزرقاوى والقاعدة هم من قتلوا ال 23 قتيل ؟
أم أن هؤلاء السودانين ينتمون لتنظيم الاخوان المنحل ؟
ترسل الاجابات على اقرب فرع للامن المركزى
الجوائز
هروات معدنية وبلاستيكيه وكهربائيه؟

ابونا كلنا... ده الريس

شوفوا الفيديو ده وصلنى على الميل
للفتاتين ( الان متزوجتان)التى ادعى اهلهما انهما مخطوفتان
بدون تعليق
الا كلمة ابونا كلنا

الخميس، ديسمبر ٢٩، ٢٠٠٥

فرصة لنشر شعرك فى ديوان جماعى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تتشرف شركة لؤلؤه للنشر
بالأعلان عن نشر ديوان جماعى به 20 قصيدة
10 بالعامية
10 بالفصحى
يصدر الديوان
فى شهر 6 /2006
بأذن الله
وسيتم اختيار المادة حتى شهر 2/2006
وسيتم باذن الله اختيار المادة من خلال اقسام المنتدى
الادبية
وستعلن القصائد الفائزة بالنشر فى الكتاب
يوم 15/3/2006
وسيتم دفع مقابل مادى عن كل قصيدة
بعد النشر بستة اشهر
::warda::
باذن الله
ولا تنسوا أن هناك فرصة أخرى للنشر عبر كتاب زعتر الدورى
الذى صدر منه العدد الاول
وقريبا العدد الثانى
ويتم التحضير الان للعدد الثالث بأذن الله
هناك فرصة أخرى اذا كان عملك مميز من الممكن التوقيع لشركة لؤلؤه عقد تبنى
ويمكنك بعدها نشر كل اعمالك معنا وتفوز بالنشر وبالمقابل المادى
واسئل مجرب
وهنا شاهد بعض منتجاتنا ربما تكون معنا يوما
http://loaloaa.sindbadmall.com/browser.asp?StoreId=207&CatId=834
لؤلؤه
دار الشباب للشباب

الثلاثاء، ديسمبر ٢٧، ٢٠٠٥

والأغرب

دنيا غريبة فعلا.. تبنى وبتنى وتبنى وتزرع ولا تنتظر الشكر من أحد مجرد اهتمام بهذا البناء الى سوف يسكنونه
ما يؤلم هو الهدم
ينظرون لمبانى الأخير
لطفا هنا من يبنى لكم
لا يريد جزاء ولا شكورا
كل ما يريده هو نظرة امتنان

الثلاثاء، ديسمبر ١٣، ٢٠٠٥

وحاجة غريبة جدا

بعد حاجة تقرف لقيت حاجة غريبه
وهى
إنفعال المسلمين وعصبيتهم فى موضوع بناء الكنائس
وكأن الأزمة فى بناء دور العبادة( حتى لو كان ما يبنى هى حصون لا أتخيل انها للعبادة بجوارى واحدة كانها قلعة )
أستغرب الأنفعال الذى يظن صاحبه أنه متدين إذا ما رفض بناء الكنسية
ربما يكون لا يصلى ولا يقرأ القران و و و و
لكنه ينفعل وكانه صلاح الدين إذا قلت له أن الكنسيه سوف تهدم وتبنى
طيب المسلمين بيغضبوا ليه ؟
طيب هل كل مساجد المسملين فيها من يعمرها ؟
هل الأسلام حرم بناء دور العبادة للأخريين ؟
والسؤال الأهم هل حقا هذه الحصون للعبادة فقط ؟
بمناسبة تفويض المحافظين فى اصدار ترخيص الترميم والبناء للكنائس قال يعنى المحافظ هيدى ترخيص من دماغه

الجمعة، ديسمبر ٠٩، ٢٠٠٥

بصراحه حاجه تقرف

رغم اختلافى مع الأخوان فى نقاط عدة لكن مش متفهم حتى الأن غضب البعض من نجاحهم
الاخوان عملوا وانتشروا ودخلوا منازل كثيرة و تعبوا
فحصدوا
وكثيرا من المدونين اقصى حركة لهم بتكون على الكيبورد
ومن وجهة أخرى احنا جربنا المجلس وكله نفاق
وجعجعه من اتنين معارضه
تعالوا نجربه ب 88 اخوان
ونشوف
وكلمة للناس خفاف الدم ظراف التفكير
يعنى شوية حركة
اقفلوا النت شويه وانزلوا للناس وعوهم وعلموهم
بلاش تنظير ودعك فى الكيبورد
لو مقرفوين من الأخوان اعملوا زيهم
كل واحد عنده مدونه فاكر انه عنده قناة الجزيرة ويدخله اصدقائه يردوا عليه
وخلصنا
وعلى الأرض كله زى ما هو
يا رجاله انزلوا للشارع
وحاجة تقرف فعلا

الخميس، ديسمبر ٠٨، ٢٠٠٥

دهسته أقدام الوطن

كيف حال أشاوس الأمن المركزى..هل يتهادى الضابط المغوار الأن فى غرفة نومه .. يستعرض رجولته أمام زوجته
أوربما كان غير متزوج فاتصل بها لحظة ان سفك الدماء ليخبرها بأن بطلها قتل بريئا
هل تلقى المكافأة القيمة .. الرتبة على الأكتاف ...مكالمة من سيده يشد أزره فى معركة الشفافية
أنا أعرف ماذا يفعل الأن أهالى القتلى ...
صرخاتهم منذ الأمس فى أذنى....يتعلقون بملابس قتلاهم بعد محاولات عدة مع الامن كى يتسلموا الجثث... على شرط ان يكون الدفن ليلا
تفكير فى حال الاطفال الايتام
ماذااقول له اذا سألنى ؟ أين أبى ؟
قتلته مصر وهى تهرول للحصول على ثلثى المقاعد
مصر الفتاة أو السيدة
دهسته بسيارتها العسكرية
أبوك عند الله وصل بعناية عهد الشفافية والنزاهة
قتلته النزاهة يا ولدى
قلته ضابط الأمن الوسيم فى بدلته العسكرية ...
يحاورنى سؤال الأن لماذا نفتقد العساكر حين نرجوا أن يكونوا
ونراهم بكثرة حين لا نريد
بيديك تضرب سيدى زهور البنفسج
تبغى المقاعد
كنت ابغى طعام العشاء لطفلى
يغص الحلق الأن بالمرارة......
لكن جندى الأمن الجاهل فرحان لأن قائدة الباشا الصغير يشكره قائلا : جدع يا بن الوسخ.....
يفرح لأنه راضى عنه سيمنحه يوما إضافيا زيادة فى أيام أجازته
والجثة فى المشرحة تنتظر معاينة النيابة
ووكيلها يداعبه النعاس
والطفلة تنتظر الوالد الذاهب للعرس الديمقراطى
وهو لن يعود
لن يعود
عادت مصر بثلثى المقاعد
والوالد لا يعود
والضابط الأسود يتصل بخطيبته بخليلته بفتاة الليل التى يعاشرها.... بالأصدقاء .... قد كان يوما شاقا...
والجثة لا تبغى الرحيل ....
والمجلس الوطنى اكتمل نصابه
والماتم تم ألغائه لدواعى وطنية
والباشا الكبير يتلقى الشكر من امانة السياسات
والباشا الأكبر يولى وجهه قبل البيت الأبيض
والطفل ينتظر الأمل
ورائحة الغاز فى رئتى الوطن للأبد
ورصاصات النزاهة
و الكفن

الثلاثاء، ديسمبر ٠٦، ٢٠٠٥

لماذات

مصطفى الفقى سرق الكرسى وهرب ... لماذا نصب جميعا اللوم عليه والتقريع والتقريظ وتناسينا من سرق الكرسى الكبير ....الفقى بعد عام أو اثنين سوف يموت ويبقى الكرسى لن يورثه... لماذا نلومه وحده.... لماذا تناسينا .. الوريث الكبير للكرسى الكبير؟
ولماذا نظن ان مجرد برلمان قد يكون أكثر ديمقراطية من برلمانات خلفته...... وننسى أن ربما فى الصباح يستيقظ أحدهم منزعجا من حلم سئ فيأمر بألغاء المجلس ؟
ولماذا يهاجم العالمانين الأخوان لأنهم فازوا فى الأنتخابات وتناسوا انهم لو انشؤا حزبا غدا سيكون لهم فرعا فى كل شارع ؟
ليس منهم مدونين هم يدونون فى الواقع