بين عابث ولاعب وصامت
لم يكن من حقهم السخرية من ديننا
و كان من حقنا ان نتظاهر لنصرة ديننا ولكى يفهم البعض ان هناك من يحب هذا الدين
لكن وبما اننا فى وطن لم يفهم بعد كيف يتظاهر
وطن محكوم بصفقات ولعب من تحت الرتابيزه
فقد فعل الأمن ما كان يبغ
لكن يبقى
أن الرسالة وصلت للعابثين ... صغار العابثين
وليصمت البابا شنوده كما عودنا.. ليتكلم الرب .. ما قال.... ( صحيفة المصرى اليوم )