تسامح تسامح تسامح وما فى القلب فى القلب

ربما فى نفس التوقيت أو قبله بقليل قامت قوات الأمن بمداهمة منازل بعض الناشرين الأخوان وأصحاب المكتبات واعتقلتهم فالامن المصرى مستيقظ جدا لمحاولات الأخوان طبع ونشر الكتب لكنه وللأسف لم يستطيتع إيقاف رجل المستحيل حين جرى من الحضرة لسيدى بشر وهو يطعن كل من يقابله

وربما تكون الرواية غير ذلك

حيث أن للأمن يد طولى فمن السهل جدا بعث المسجلين الخطر او المسجونين مؤبد لمثل هكذا فعل كما فعلوا فى الانتخابات البرلمانية و الهدف فتنة صغيرة أو كبيرة لا يهم من أجل التمديد لقانون الطوارئ

أو سيناريوا أخر بعض مسيحى المهجر يفعلونها ولا يهم أن يزهق دم برئ فى مقابل مكاسب قادمة ولنضع نهاية لالف واربعمائة عام من الذل كما يقول المتعصبين منهم

أو ربما يكون فصيل أو طائفه منهم فيهم .. ربما تذكروا محاكم التفتيش ولا تنسوها فقد أقيمت خصيصا للمخالفين فى المذهب

و

و

و

ومن الممكن أن يكون بعض المهوسين المسلمين أستثاروا من الرسوم الدنماركيه ففعلوها ربما

كل الروايات مطروحة حتى الخيال العملى الذى تروج له الحكومة

هل تريد نصيحتى الأن ؟

زجاجة حاجة ساقعه ولتر جاز واصنع قنبلة مولوتوف شعبية واقذفها على أقرب مسجد لك

ودع التسامح يأخذ مجراه

سترى بام عينك الفتنة التى إيقظها شخص ما

حدثنى عم تونى جارنا مجاوبا حين سألته بالامس عن سر ارتدئاه الملابس الصيفية الأن فقال لى : الجيش مبيرحمش ألبس صيفى نلبس صيفى بص يا وليد والله متكتك الدنيا هوا لسه

جاوبته قائلا : كل سنه وانت طيب يا عم تونى وبأذن الله تطلع من الجيش معاش قريب

عم تونى رائد فى البحرية يسكن لجوارى

والمفاجأة انه يؤجر لى أحد محلاته أفتحه أنا مكتبة إسلامية

على فكرة فى مصر الف قلب متسامح

وملايين القلوي الحاقدة

وشرطة بالطبع